logo on medium devices
موقع صدى الولاية الاخباري
الأربعاء 26 نوفمبر 2025
01:20:42 GMT

القانون الدولي والاغتيالات...!

القانون الدولي والاغتيالات...!
2025-11-25 14:59:47
❗النائب السابق نزيه منصور❗️sadawilaya❗


بتاريخ ٢٧ نوفمبر ٢٠٢٤، تم الإعلان عن وقف إطلاق النار بين لبنان والكيان الصهيوني برعاية اميركية - فرنسية، وتم تشكيل لجنة الميكانيزم برئاسة جنرال أميركي وعضوية فرنسي واليونيفيل والكيان الصهيوني ولبنان، ومنذ ذلك التاريخ لم تطلق رصاصة واحدة من الأراضي اللبنانية وفقاً للقرار ١٧٠١، لكن العدو استمر بالعدوان في البر والبحر والجو. ونفذ عمليات اغتيال بحق لبنانيين مدنيين في مختلف المناطق اللبنانية، وقصف بنى تحتية ومؤسسات رسمية وآليات تعمل على رفع الدمار، وذلك على مرأى من القوات الدولية وصمت الميكانيزم، وقد تجاوزت الخروقات العشرة آلاف والش.هداء الربعمئة وما يزيد على ألف جريج ومثلهم من المعوقين دون أن يصاب طائر في الكيان ....!
على ضوء الوقائع الثابتة بموجب تقارير صادرة عن قوات اليونفيل ومنظمات دولية مختلفة ووكالات محلية وأجنبية والتي تؤكد ارتكاب العدو جرائم حرب ومخالفة قواعد القانون الدولي العام ولا سيما المادة ٢ الفقرة ٤ من ميثاق الامم المتحدة والتي تنص:
تحظر استخدام القوة أو التهديد بها ضد سلامة أراضي دولة أخرى. والفقرة ٧ تنص: يمنع التدخل في الشؤون الداخلية. وبالتالي أي تدخل عسكري داخل لبنان من دون تفويض اممي،  يشكل انتهاكاً لسيادة الدولة اللبنانية...!
وأما قواعد القانون الدولي الإنساني وفقاً لاتفاقيات جنيف الأربعة لعام ١٩٤٩ والبروتوكلين الإضافيين...
وقد ميز القانون الدولي بشقيه: 
١- يحظر استهداف المدنيين الذين لا يشاركون مباشرة في الأعمال العدائية 
٢- الهجوم على أشخاص في مناطق مدنية بعيدة عن جبهات القتال يعد جريمة حرب
٣- يجب أن تتناسب الضربات ويكون أي هجوم ضرورياً لتحقيق عسكري مشروع وغير مبالغ فيه أو استهداف مناطق سكنية أو سيارات في أحياء مدنية
٤- يمنع الاغتيالات خارج ساحة القتال ومحظور دولياً
٥- وصف الانتهاكات داخل أراضي الغير مخالفة للمادة الثالثة المشتركة لاتفاقيات جنيف الثلاثة 
٦-قتل الأشخاص والجماعات يعتبر قتلاً عمدياً ويعد جريمة حرب وفقاً للقانون الدولي الإنساني...
ينهض مما تقدم، أن العدو ترتكب جرائم إرهابية وجرائم حرب وتخالف ميثاق الأمم المتحدة واتفاقيات جنيف الأربعة والبروتوكلين، وأن اغتيال الأشخاص خارج الجبهة بصرف النظر أكانوا مدنيين أو عسكريين وقصف الأماكن السكنية والمنشآت المدنية وغيرها، هي جرائم يعاقب عليها القانون الدولي والإنساني ويوجب على الحكومة اللبنانية ممارسة حقها في القانون الدولي أمام المراجع المختصة وخاصة مجلس الأمن والجمعية العامة للأمم المتحدة ومنظمة حقوق الانسان ومحكمة العدل الدولية والمحكمة الجنائية الدولية بناءً لتقديم خاص بالولاية وتقديم طلب تعيين لجنة تحقيق دولية وملاحقة العدو في مختلف المحاكم الخاصة....!
وعليه تثار تساؤلات عدة منها:
١- لماذا يصر العدو على الاختراقات اليومية بذرائع خادعة؟ 
٢- لماذا لم تتقدم الحكومة اللبنانية بأي شكوى أمام المراجع المختصة؟ 
٣- أليس السكوت عن الحق يدفع بالعدو إلى المزيد من القتل والتدمير؟ 
٤- ما الذي يحول دون ممارسة لبنان حقه وفقاً للقوانين الدولية؟
د. القانون الدولي والاغتيالات...!
بتاريخ ٢٧ نوفمبر ٢٠٢٤، تم الإعلان عن وقف إطلاق النار بين لبنان والكيان الصهيوني برعاية اميركية - فرنسية، وتم تشكيل لجنة الميكانيزم برئاسة جنرال أميركي وعضوية فرنسي واليونيفيل والكيان الصهيوني ولبنان، ومنذ ذلك التاريخ لم تطلق رصاصة واحدة من الأراضي اللبنانية وفقاً للقرار ١٧٠١، لكن العدو استمر بالعدوان في البر والبحر والجو. ونفذ عمليات اغتيال بحق لبنانيين مدنيين في مختلف المناطق اللبنانية، وقصف بنى تحتية ومؤسسات رسمية وآليات تعمل على رفع الدمار، وذلك على مرأى من القوات الدولية وصمت الميكانيزم، وقد تجاوزت الخروقات العشرة آلاف والش.هداء الربعمئة وما يزيد على ألف جريج ومثلهم من المعوقين دون أن يصاب طائر في الكيان ....!
على ضوء الوقائع الثابتة بموجب تقارير صادرة عن قوات اليونفيل ومنظمات دولية مختلفة ووكالات محلية وأجنبية والتي تؤكد ارتكاب العدو جرائم حرب ومخالفة قواعد القانون الدولي العام ولا سيما المادة ٢ الفقرة ٤ من ميثاق الامم المتحدة والتي تنص:
تحظر استخدام القوة أو التهديد بها ضد سلامة أراضي دولة أخرى. والفقرة ٧ تنص: يمنع التدخل في الشؤون الداخلية. وبالتالي أي تدخل عسكري داخل لبنان من دون تفويض اممي، يشكل انتهاكاً لسيادة الدولة اللبنانية...!
وأما قواعد القانون الدولي الإنساني وفقاً لاتفاقيات جنيف الأربعة لعام ١٩٤٩ والبروتوكلين الإضافيين...
وقد ميز القانون الدولي بشقيه: 
١- يحظر استهداف المدنيين الذين لا يشاركون مباشرة في الأعمال العدائية 
٢- الهجوم على أشخاص في مناطق مدنية بعيدة عن جبهات القتال يعد جريمة حرب
٣- يجب أن تتناسب الضربات ويكون أي هجوم ضرورياً لتحقيق عسكري مشروع وغير مبالغ فيه أو استهداف مناطق سكنية أو سيارات في أحياء مدنية
٤- يمنع الاغتيالات خارج ساحة القتال ومحظور دولياً
٥- وصف الانتهاكات داخل أراضي الغير مخالفة للمادة الثالثة المشتركة لاتفاقيات جنيف الثلاثة 
٦-قتل الأشخاص والجماعات يعتبر قتلاً عمدياً ويعد جريمة حرب وفقاً للقانون الدولي الإنساني...
ينهض مما تقدم، أن العدو ترتكب جرائم إرهابية وجرائم حرب وتخالف ميثاق الأمم المتحدة واتفاقيات جنيف الأربعة والبروتوكلين، وأن اغتيال الأشخاص خارج الجبهة بصرف النظر أكانوا مدنيين أو عسكريين وقصف الأماكن السكنية والمنشآت المدنية وغيرها، هي جرائم يعاقب عليها القانون الدولي والإنساني ويوجب على الحكومة اللبنانية ممارسة حقها في القانون الدولي أمام المراجع المختصة وخاصة مجلس الأمن والجمعية العامة للأمم المتحدة ومنظمة حقوق الانسان ومحكمة العدل الدولية والمحكمة الجنائية الدولية بناءً لتقديم خاص بالولاية وتقديم طلب تعيين لجنة تحقيق دولية وملاحقة العدو في مختلف المحاكم الخاصة....!
وعليه تثار تساؤلات عدة منها:
١- لماذا يصر العدو على الاختراقات اليومية بذرائع خادعة؟ 
٢- لماذا لم تتقدم الحكومة اللبنانية بأي شكوى أمام المراجع المختصة؟ 
٣- أليس السكوت عن الحق يدفع بالعدو إلى المزيد من القتل والتدمير؟ 
٤- ما الذي يحول دون ممارسة لبنان حقه وفقاً للقوانين الدولية؟
ان ما ينشر من اخبار ومقالات لا تعبر عن راي الموقع انما عن رأي كاتبها
صدر كتاب تحت عنوان: قراءة في الحركة المهدوية نحو بيت المقدس للشيخ الدكتور علي جابر
المساعدون القضائيون في صيدا يكرّمون القاضي إيلي أبو مراد قبل انتقاله إلى البقاع
المقداد يجول في جرد جبيل ولاسا
مؤتمر دولي لنصرة غزة من بيروت الى اليمن وفلسطين والعالم
بتاريخ ٢٠٢٤٠٤٠١ نظمت السرايا اللبنانية لمقاومة الاحتلال الإسرائيلي شعبة بشارة الخوري محمد الحوت المتحف في منطقة بيروت
في أجواء شهر رمضان المبارك وبمناسبة يوم الأرض ،
واشنطن تصنف انصار الله جماعة إرهابية وتدخل حيز التنفيذ من يومنا هذا وصنفت قيادات الصفوف الاولى من حركة انصار الله بلائحة الارهاب
النائب برو يتفقد احوال النازحين في علمات والبدان المجاورة
قتيل وجرحى بين العرب في البقاع الاوسط في منطقة قب اللياس
بعد طلب سماحة القائد الولي الاعلى السيد علي الخامنئي حفظ الله
بسم الله الرحمن الرحيم
كتب حسن علي طه يا أمة المليار منافق، غزة تُباااااد ، فماذا أنتم فاعلون؟ عامان، لا بل دهران، لكثافة ما حصل في غزة من أحداث.
مباشر من حفل اطلاق الحملة الرسمية لاحياء اليوم القدس العالمي التي يطلقها ملف شبكات التواصل في حزب الله
الوزير السابق للداخلية مروان شربل
ممثل الامين العام لحزب الله الشيخ الدكتور علي جابر يزور مطبخ مائدة الامام زين العابدين ع في برج البراجنة
قيادة الحملة الدولية لكسر حصار مطار صنعاء الدولي
الحاج حسن من بريتال: أزمة انتخاب رئيس الجمهورية سياسية وليست دستورية
تحت عنوان (على طريق القدس موحدون لمواجهة الفتن ومؤامرات التفريق بين أمتنا )
صنعاء بمواجهة العدوان المتجدّد: لا وقف لعمليّاتنا
الصوت الذي لم يستكن يوماً
هل نُسلِّم لبنان إلى سوريا الجديدة؟
رئيس الجمهورية يرشح بول سالم لملف المفاوضات طوني بلير إلى لبنان: خطة استعمارية جديدة
الاخبار : إجراءات على الحدود الشرقية قاسم: سنقف إلى جانب سوريا
معركة السلاح: نحو الإمساك بالمجلس النيابي
الائتلاف» أمام أزمة وجودية: منافسة الشرع ممنوعة
لماذا ألاسكا...!
«حرب» نتنياهو – ابن سلمان: هل تذهب الرياض إلى النهاية؟
زياد الرحباني... وقرطة ناس مجموعين بقلم الإعلامي خضر رسلان جلسوا في القاعة الوزارية، يحملون وقارًا رسميًا، وربطات عنق محكمة
جـنـبـلاط يـطـالـب غـوتـيـريـش بـفـتـح تـحـقـيـق مـسـتـقـل بـأحـداث الـسـويـداء صـحـيـفـة الأخـبـار طالب الرئيس السابق لل
أدلى السيد حسين الموسوي ابو هشام بالبيان التالي :
سـلـوك سـلام والـخـلاف عـلـى الـحـصـص يـفـرطـان عـقـد جـبـهـة الـمـعـارضـة
خطة أميركية لتجميد الحرب: هل يفعلها ترامب هذه المرة؟
بفِعل الجفاف والعدو الإسرائيلي... موسم الحرائق يتمدّد
السعودية تتقصّى المعلومات حول زيارة لاريجاني اليمن بعد إيران: لبنان ليس متروكاً
ربيع إفريقي جديد
ماذا يعبُدُ سمير جعجع؟
مرقد السيد الشهيد: إعادة إنتاج الهوية والمقاومة
الشيباني في موسكو ولقاء سوري – إسرائيلي جديد: روسيا تشارك في «هندسة الجنوب»
فرنسا تلاحظ «إشارات» جزائرية إلى «رغبة في معاودة الحوار»
«البنك العربي» يعرّي عملاءه: معلومات شخصية لـ«سلطات خارجية» ندى أيوب الخميس 17 تموز 2025 يطلب «البنك العربي» في بيروت م
سنة
شهر
أسبوع
يوم
س
د
ث